ال
السفير مصطفى أحمد النعمان:
"أنا حزين مصدوم ومفجوع لغياب أخ وصديق.. رحم الله محمد عبدالملك المتوكل ولعن الله قتلته. اغتالوا السلام والمحبة والحرية والنقاء والمدنية"."أول أمس اتصلت به فحذرني من العودة إلى بلد لم تعد فيه مقومات الحياة ولا مكان للإنسانية".
"ما أقسى وما أبشع وما أحقر أن نقف عاجزين عن منع يد قذرة تحدد لنا متى تتوقف الحياة وتنتهي الآمال".
"شيء قاسٍ أن يفقد الإنسان وطنه.. لم نعد نحلم بالحياة الكريمة، بل بالموت الكريم".
من حسابه الشخصي بموقع التدوين العالمي "تويتر".