الثائرة بشرى المقطرى تعرضت لأكثر من مرة لهجوم كاسح من قبل المشترك وخاصة الإصلاح وإعلامه نتيجة مواقفها الثورية الرافضة للتسويات السياسية وما يحدث في الساحات من إقصاء وتهميش وسيطرة واضحة على القرار الثوري وعندما حاول البعض الدفاع عنها امام أحد أعضاء تنظيمية المشترك بادر هذا العضو والذي يدعي انتماءه لأحد الأحزاب القومية الى اتهام بشرى المقطري بتلقي أموال من جهات معينة ولم يخجل من يسمى نفسه بقائد في الثورة الشبابية ويطل على الفضائيات بهذه الصفة وهو يتهم ثائرة بتلقي أموال أجنبية واتهامها بالعمالة.