وأشار الى أن السبب في حالات الفرار الـ19 يعود الى الهاتف المحمول، وتتراوح أعمار الفتيات الهاربات من منازلهنّ بين 18 ـ 20 سنة وفقا للمصدر الأمني.

وكانت وسيلة التواصل عبر الجوال هي الرسائل، والتنسيق المسبق معهن.

وأشار المصدر الى حالة أخرى، مضيفا بأنه لدى ابلاغ أحد الآباء عن اختفاء ابنته، تم البحث والتحري ليتم العثور عليها مع أحد الشباب.

وأُحضر الشاب والفتاة، واستُدعي الأب، وأصر أن ابنته كانت مختطفة، إلا أن رجال البحث تفحصوا هاتفها، وأخبروه أنها هربت مع الشاب بمحض إرادتها، وتم عقد القران لهما، وعاد الأب إلى منزله منهاراً منهك القوى وفقا للمصدر.